



مِن المواطن البسيط بن عبد الرحمان ومِن الشعوب (بلاحدود)المقهورة إلى المسؤولين (مِن أعلى مسؤول .........إلى أدنى مسؤول)............إلى الأمن(إن كان! )بكلّ أنواعه .........إلى العدالة (إن وُجدت)!......إلى المنظّمات الدولية لحقوق الإنسان (إن أصبحت تنفع أو يُسمع أو يسمح لها.....)! ثمّ إلى الشرطة! المهملة في شارلورا (بلجيك) وخصوصا إلى هؤلاء الّذين إلتقينا بهم ليلا! يوم 08.01.2010!ونحن في طريقنا إليهم ونحن نسوق إليهم شخصا خفنا عليه مِن الموت مِن البرد ومِن الإعتداء عليه في الطريق أو أن يحدث له حادث في الطريق ـ بالرغم مِن أنّ الذي كان معي قد أبلغهم وشرح لهم بالهاتف أنّ هناك إنسان!كبير السنّ عاطل في الطريق بسيارته......وأخبرهم بمكانه لكنهم رفضوا(لأنهم عرفوا مِن لهجته أنّه عربي)!رغم أن الذي ناداني لحاجته لم يكن عربيا (بلْ كان قاوري!) ولو لا رعاية الله وحفظه ولولا أنّه لم يجدني في الطريق لجمد مِن البرد أوحدث له مكروه ..........ـ
لكنّ الشرطة! تصرّفت معنا عن قصد! بشكل مهين في الشارع كأنّنا سارقين! أومجرمين ! أو مدمني مخدّرات! وجرّدوني مِن كلّ شيئ ماعدا ملابسي! .........وعندما أخذنا إلى المكتب !(كما سمّاه أحدهم)! فتّشوا حتّى هاتفي!(وهل يوجد في الهاتف مخذّرات)!؟وفتّشوا كذالك المفتاح الإلكتروني(وهل يوجد في( مخضّرات)!؟......................إنّهم يفعلون عكس واجبهم وحدث معنا كما فعل أمثالهم! ـ بقافلة شريان الحياةـ! وشبّهت لهم (مسرحيّتهم الهزليّةهذه)! با لمسرحيات !الهزليّة الّتي مثّلت على الشعوب وعلى قافلة شريان الحيات !وقالوا لي بأنّهم لايعرفون شيءً عن جورج غالاوي ولا عن القافلة !وإليهم منّي ومِن الشعوب (بلاحدود)المقهورة ومِن جورج غالاوي هذه الكلمات
لكنّ الشرطة! تصرّفت معنا عن قصد! بشكل مهين في الشارع كأنّنا سارقين! أومجرمين ! أو مدمني مخدّرات! وجرّدوني مِن كلّ شيئ ماعدا ملابسي! .........وعندما أخذنا إلى المكتب !(كما سمّاه أحدهم)! فتّشوا حتّى هاتفي!(وهل يوجد في الهاتف مخذّرات)!؟وفتّشوا كذالك المفتاح الإلكتروني(وهل يوجد في( مخضّرات)!؟......................إنّهم يفعلون عكس واجبهم وحدث معنا كما فعل أمثالهم! ـ بقافلة شريان الحياةـ! وشبّهت لهم (مسرحيّتهم الهزليّةهذه)! با لمسرحيات !الهزليّة الّتي مثّلت على الشعوب وعلى قافلة شريان الحيات !وقالوا لي بأنّهم لايعرفون شيءً عن جورج غالاوي ولا عن القافلة !وإليهم منّي ومِن الشعوب (بلاحدود)المقهورة ومِن جورج غالاوي هذه الكلمات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق